الأربعاء، ٣٠ مايو ٢٠٠٧
وين بوفطيره؟؟

ما أقول إلا يا حليلي بس

حسبالي لما أرد الكويت راح ألقى الأراضي الفاضيه و البيوت فاتحه أحضانها لي عشان أشتريها .. وحسبالي أن خلاص كل المشاكل انتهت عقب ما خلصت من هني

كلمت الربع .. وصدموني بأسعار العقار .. فتحت الأنترنت على المواقع الكويتيه لبيع الأراضي .. و لقيت هالإعلان اللي بغى يطيحني من طولي

شوفوه

قطعة أرض في منطقه والله ما أعرف وينها اسمها بوفطيره بربع مليون دينار !!!!! .. ليش؟ .. شارع الشانزلزيه راح يمر يمها؟ .. والا نهر الدانوب راح يهاجر من المجر و يصفط وراها؟؟

عفوا .. بس أنا طلعت و الا نزلت موظف بالوزاره -يكرم السامع- .. وما عندي مصدر ثاني للدخل لأني انشغلت بدراستي .. شلون راح أسكن بالكويت ؟

و بعدين منو اللي مطقوق على راسه هذا و بيشتري بربع مليون أرض مخيم بالبر .. ما فيها لا خدمات صحيه ولا كهربائيه .. واذا رحت تزورها تلاقي ساكن فيها ضب

شوف هالبيت


هالبيت هذا بماربيا بأسبانيا .. شوفوا باجي صوره .. هذا الله يسلمكم بربع مليون دينار .. بس وراه جبل .. و يمه بورتو بانوس يالله من فضلك .. و تتمشى شويه تلاقى شواطيء البحر الأبيض المتوسط الساحره

شنو اللي يخلي صحراء بو فطيره أغلى من هالأماكن؟ .. لا تقولون ندرة أراضي .. احنا للحين ما استغلينا ربع أراضي الكويت


انزين الكويتيين قاعدين يشتكون من الأقساط و من غلاء المعيشه .. شلون قاعدين يشترون هالأراضي ؟


الظاهر إنك عشان تعيش بالكويت مرتاح لازم تكون تاجر .. و الا تقعد طول عمرك مجابل بيت أهلك

 
posted by راعيها at ٢:٣٩ م | Permalink | 14 comments
الخميس، ١٧ مايو ٢٠٠٧
ميعاد مع سوسو
هذه الإيام أقضي وقتي في ترتيب أوراقي و كتبي بعد معركة الإمتحانات .. و بما إن ترتيب أي شيء هي أقسى مهمه لي دائما .. و بما أن الملل سرعان ما يتسلل إلى نفسي بعد دقائق معدوده من البدء في عملية الترتيب .. قررت أن أشغل أحد الأفلام التي أنزلها من الانترنت اثناء ترتيبي لأغراضي

وبما إني لن أكون منتبها لما هو معروض .. قررت أن أضع فيلما سخيفا لا يهم ان انتبهت له ام لم أنتبه .. ووقع الإختيار على فيلم سخيف أسمه (ميعاد مع سوسو ) .. بطولة هويدا بنت المطربه صباح.. ومعها نور الشريف و أحمد مظهر

الى هنا و الوضع ماشي تمام .. إلى أن لاحظت مشهدا كان من المفترض أن يكون فكاهيا .. و الحقيقة إنه مشهد ساخر جدا و يصلح أن يكون مقطعا في أحد مسرحيات فولتير او أحد أعمال توفيق الحكيم

أحمد مظهر يقوم بدوره الحقيقي بالفيلم .. ممثل .. و هويدا بنت ليل تقضي معه السهره .. وفجأه تزوره خطيبته .. فيقرر إخفاء هويدا في دولاب الملابس .. وحتى لا تفضحه .. يهديها خوذة صلاح الدين الأيوبي التي استخدمها في فيلمه الشهير صلاح الدين :) .. و حتى لا يصيبها الضجر مع الخوذه .. يعطيها قنينة بيره تشربها بينما الخوذه في حضنها













وبعد ان ينام مع خطيبته .. يتسلل إلى الدولاب و يخرج بنت الليل .. و عرفانا لها بالجميل يقوم بإعطائها سيف صلاح الدين الأيوبي أيضا





و طبعا .. تقوم بنت الليل بإستعراض الخوذه و السيف أمام زميلاتها بنات الليل بينما هم مشغولون عنها و غير مهتمين




طبعا من شاهد الفيلم .. يجزم ألف مره بأن المؤلف و المخرج أغبى من يقصدوا أي تلميح سياسي أو تاريخي .. فالفيلم متخلف عقليا من الألف الى الياء .. ولكن كما يقولون .. رب رمية بغير رام


تراث صلاح الدين لم يصمد طويلا بعد مماته على فكره .. فقد قام أبناؤه بتقسيم مملكته .. و بعد حين قاموا بتسليم بيت المقدس لأمير ألماني جاء على رئيس فرقه بسيطه جدا مكونه من 40 فارس .. وهذا الفارس كانت قد طردته الكنيسه من رحمتها و صار مستعدا للقيام بأي شيء من أجل استعادة الرحمه الكنسيه .. فقاد هذه الفرقه البسيطه في مهمه شبه انتحاريه لاستعادة القدس .. و كان له ما أراد من ابناء صلاح الدين الذي ليس له ذنب فيما صنعه أبناؤه من بعده

نعم .. في الوقت الذي وضع فيه الغرب مجدهم في المتاحف و راحوا يبحثون عن مجد آخر في المصانع و المختبرات و المعامل .. سلمنا نحن تاريخنا لبنات الليل يلعبن به .. بينما نحن ننام مع نساءنا .. ونلهو مع اللاشيء

بنات الليل .. هم بائعي الكلام .. حكاما و مفكرين وصحافيين .. هم الذين يعلمونا الفضيله في بلاد العرب و تراهم في الصيف سكارى على موائد القمار في لندن وباريس .. هم على شاكلة عبالباري عطوان المتنقل من فراش الاحزاب الشيوعيه الى فراش القاعده .. و القذافي الذي يحاضر عن النخوه العربيه و ابنه سيف الإسلام غارق في العسل مع ممثله إسرائيليه .. وابنه الآخر يتشاجر مع رجال الشرطه في باريس كالصعاليك

بنات الليل الذين سلمناهم تاريخنا .. سلمناهم أيضا عرضنا و أموالنا .. و خدعونا بمقولة ( لا صوت يعلو فوق صوت المعركه .. وعدونا المشترك اسرائيل ) .. والحقيقه ان اسرائيل ليست عدوا أولا .. و عمرها ما كانت عدوا أولا .. العدو الأول هو خضوعنا لبنات الليل و تنظيراتهم و فكرهم .. فجميع الحضارات المحترمه تهتم بصناعة دول محترمه بقوانين محترمه بسلطات محترمه قبل أن تتفرغ لأخذ حقوقها من الغير

أما نحن .. فلا دول محترمه .. ولا شعوب واعيه .. ولا قوانين مطبقه .. ومع ذلك لازلنا نعتبر اسرائيل هي قضيتنا الأولى

ماشي .. احنا ناطرين معاكم .. ونشوف .. يمكن سوسو اللي خذت خوذة صلاح الدين ترجع القدس .. و اقولها صادقا .. إن فرصة سوسو أكبر و أقوى من فرصة حكام العرب باستعادة القدس .. وسلامتكم
 
posted by راعيها at ٤:١٤ م | Permalink | 9 comments
الجمعة، ١١ مايو ٢٠٠٧
القانون البهيمي

هناك قانون عجيب غريب لا يوجد إلا في الكويت ..وهو أن فنادق الكويت ممنوع أن تقبل إستضافة أي كويتي عزوبي !!! .. مهما كانت الأسباب

القرار و كما هو واضح صدر كحل أهبل عبيط لمسألة مواعد البنات و الشباب في غرف الفنادق .. حيث إختار هذا المسئول .. الأهبل العبيط مرة أخرى .. أن يعاقب جميع الشباب الكويتي و يتهمهم في شرفهم و أخلاقهم لمجرد أنهم ليسوا متزوجين و يرغبون في المكوث في غرفه بالفندق .. و حدث فعلا أن هناك شباب كويتي تعرض لظروف معينه و اضطروا للجوء إلى الفنادق و لم يستطيعوا الحصول على غرفه في فندق محترم .. و بعضهم إضطر إلى رشوة الموظفين في فنادق نص كم لقضاء ليله أو ليلتين في فندق



القانون .. أو القرار .. شيء مخجل في حق الكويت و الكويتيين .. قانون يعتبر وصمة عار .. حيث يتم معاملة الشباب الكويتي معاملة البهائم في الحظيره .. إذا مرضت بهيمه واحده تعرضت جميع البهائم للإعدام في الحظيره حتى لا يعادون بقية الحظائر ... و هاهو هذا المسئول .. الأهبل العبيط مره ثالثه .. يعاقب جميع الشباب الكويتي بجريرة حفنه من الشباب



الأدهى و الأمر .. إن غرف الفنادق مفتوحه لذوي الدماء الزرقاء .. يواعدون .. ويشربون .. ويرقصون ... غصبا على شوارب المسئول .. الأهبل العبيط مره رابعه .. و دون أن يعيروا أي انتباه لأي قرار أو قانون



القانون هذا هو مجرد حلقه في سلسلة قرارات ( للعائلات فقط) سيئة الذكر .. حيث يتم طرد الشباب الكويتي المحترم من المرافق العموميه لأن فلان و علان دخلوا هذا المكان قبل سنتين و ضايقوا العائلات .. وبدل من معاقبة فلان وعلان .. وبدلا من جلب رجال أمن محترمين .. تمت معاقبة جميع الشباب الكويتي و افتراض إنهم قليلي أدب



قضايا مثل هذه .. لم يراها العالم الا في جنوب أفريقيا إثناء زمن التفرقه العنصريه .. ولكنها باقيه في وطننا .. ونوابنا لا يلتفتون إليها .. لأن حساسيتهم لمسألة حقوق الإنسان شبه معدومه .. أما المسئولين فهم مساكين حقيقة .. فهم لا يفقهون معنى لتلك الأمور المهمه .. و لو كانوا يفقهون لما أصبحوا مسئولين أصلا .. فالغباء يكون مطلبا أساسيا مع الولاء التام لكي يصبح المرء مسئولا في بلدنا ..كما تقول النكته المصريه الشهيره

يحكى أن مصريا قرر ترشيح نفسه لإنتخابات الرئاسه .. فقال له مسئول التسجيل : أنت غبي يا واد؟ .. فقال له : ليه .. هو شرط؟؟
 
posted by راعيها at ٦:٤٥ ص | Permalink | 13 comments
السبت، ٥ مايو ٢٠٠٧
أعطني موترا .. أعطيك بناتا

لا أعتقد أن هناك دوله بالعالم لديها هوس في شراء و استبدال السيارات الفارهه مثل الكويت .. رحله واحده إلى شوراع الكويت .. خصوصا السالميه و شارع الخليج.. ستثبت لك إننا نعيش في موجه عاتيه من العته الإقتصادي


لا يوجد سبب وجيه يفسر شراء سياره سعرها فوق العشرين ألف بالأقساط !! .. خصوصا إذا علمت إن هذا الشخص نفسه لديه صعوبات اقتصاديه جمه .. و لا يستطيع السفر بالصيف .. و لا يستطيع التمتع بالذهاب الى المطاعم الفاخره .. ولا يستطيع شراء تلفاز محترم و لا كمبيوتر محترم .. بل و أحيانا ليس معه 5 دنانير لتعبئة سيارته بالبنزين


و السبب .. هو أن السياره تأتي بالبنات .. و هو سبب صحيح جدا .. حيث إنه وللأسف أن بعض بنات الكويت يتعاملون مع السيارات الفارهه معاملة المسمار للمغناطيس ! .. ينجذبون اليها و الى قائدها و لو كان أجكر خلق الله


هل تعلم أن قائد الفراري أكثر حظا و نصيبا من البنات من براد بيت ! .. حيث أن صاحب الفيراري يعطي نظره واحده للبنت .. فإذا لم تنظر إليه تركها و نظر إلى غيرها .. فعلى البنت المسكينه أن لا تضيع النظره الأولى حتى لا تفوتها الفرصه

طبعا الحديث لا يشمل كل بنات الكويت .. ولكن نسبه لا بأس منهم

و الأدهى من ذلك .. صار عيبا على الرجل ذو المنصب المحترم أن يأخذ سياره رخيصه .. حيث أن السياره الرخيصه ستنال من قيمته الإجتماعيه .. و إن كان هذا المفهوم مطبق نوعا ما في كل أنحاء العالم .. لكنه موجود بصوره أكبر بكثير في الكويت

تخيلوا مثلا لو أن الشيخ ناصر المحمد رئيس مجلس الوزراء ذهب إلى مجلس الوزراء راكبا كامري .. ولو أن السعدون توجه لمجلس الأمه راكبا هوندا أكورد
من الصعب أن تجد رجلا لديه من الثقه بنفسه ما يجعله يقول لأعراف المجتمع الخربوطيه طز .. و يركب ما يشتهي




الظاهره المثيره للضحك .. مشاهدة بنت ال 18 عاما تركب سياره ب 40 ألف .. وهي لا تجيد استخدام 5% من مواصفات السياره .. بل و لا تعرف أي شي عن مواصفات السياره سوى سعرها .. كم فتاة كويتيه رفضت الإنتساب إلى جامعة الكويت بسبب عدم مقدرة أبيها على شراء سياره فخمه؟ .. كم فتاة كويتيه في السابق رفضت الذهاب إلى كلية التجاره بسبب عدم قدرتها على مجاراة بناتها بالكشخه ( أيام كانت كلية التجاره) .. و الأمثله عديده .. فإذا كان ابن أو بنت ال18 عاما يقودون بورش كايين في مراهقتهم .. ماذا سيقودون حين يبلغون ال30؟ .. هيليكوبتر؟ .. وأي طموح سيكون لديهم و أي أحلام سيعملون لتحقيقها؟



الأعراف هذي كلها راح تتغير .. لأن طبيعة تطور الأشياء تفرض بقاء الأفضل .. واندثار الأغبى

 
posted by راعيها at ١١:٥٥ م | Permalink | 11 comments
الثلاثاء، ١ مايو ٢٠٠٧
سعاد حسني .. ب300 جنيه

من أكثر المواضيع سفاهة .. محاولة صنع مؤامرة خفية لتفسير إنتحار الفنانه سعاد حسني ..وهي قضيه حسمتها مباحث سكوتلانديار .. و قام طبيبها النفسي بالتأكيد للشرطه بأن المرحومه كانت تعاني من الإكتئاب .. و لا يملك المتفذلكين أي دليل معقول يفسر إرهاصاتهم



ولكن



قرأت بعض التصريحات التي تتحدث عن عداوه سابقه بين سعاد حسني وجهاز المخابرات المصريه .. وتذكرت حديث والدي عن قضية دعاره تم تلبيسها لسعاد حسني .. فقررت التنبيش بالأنترنت لعلي أجد شيئا عن هذا الموضوع .. ويا لهول ما لقيت ( على قولة يوسف وهبي) .. صدمه



وجدت محضر تحقيق لرجل الدوله القوي حاليا صفوت الشريف .. حدث التحقيق بعد نكسة 67 و إنتشار فضائح المخابرات المصريه برئاسة صلاح نصر .. و تبين لي إن صفوت الشريف كان مسئولا عن قطاع العمليات القذره! .. حيث كان يقوم بتجنيد الفتيات لممارسة الدعاره مع الشخصيات الزائره و من ثم تصويرهم ومساومتهم على مواقفهم ! .. و صفوت الشريف -لمن لا يعلم- هو ثاني رأس في مصر منذ حكم الرئيس مبارك .. وهو حاليا رئيس مجلس الشورى



ماذا حدث لسعاد حسني؟ انظروا ماذا قال صفوت الشريف بالتحقيق



ومن ذلك عملية خاصة بالممثلة سعاد حسني تمت في حوالي أكتوبر أو نوفمبر سنة 1963 حيث اتصل بي حسن عليش وطلب مني إجراء عملية كنترول عليها كما أصدر نفس الأمر لمحمود كامل شوقي وكان الأخير قد اقترح من حوالي شهرين سابقين على حسن عليش أن يتم تجنيد بعض السيدات من الوسط الفني للعمل معنا ضمن خطة لتوسيع قاعدة المندوبات وكانت سعاد حسني من ضمن الأسماء المقترحة ولكن حسن عليش وقتها لم يوافق على التجنيد من الوسط الفني وقال دول ناس كلامهم كتير ومافيش داعي دلوقتي. ولما كلمني بعد كده بشهرين قال لي أنه عاوز ينفذ الموضوع الخاص بسعاد حسني فوراً ويتعمل عليها كنترول وقال لي اتصل بمحمود كامل شوقي علشان تتفاهم معاه وتعطيه التعليمات اللازمة وأنا حا أكلمه وفعلاً اتصل به وأعطاه نفس التعليمات حسبما سبق أن ذكرت.



وانظروا الى الجزء الأخطر



وبناء على ذلك اتصل محمود كامل شوقي بإحدى مندوباته وتدعى "ريري" وفهم منها أن الممثلة ليلى حمدي هي اللي تقدر تجيب سعاد حسني مقابل مبلغ 300 جنيه على ما أذكر وأن سعاد ما تحبش تتصل بمصريين وإنما اتصالاتها بتكون بأجانب أو عرب. وعرضنا هذا الكلام على حسن عليش فأعطى تعليمات باستخدام ممدوح كامل مترجم اللغة الفرنسية في قسم المندوبين ليتظاهر بأنه فرنسي وعلى هذا الأساس يتصل بسعاد حسني. وكان ممدوح في الوقت ده يعيش فعلاً تحت ستار أنه فرنسي في عملية أخرى خاصة الإدارة، وعلى ذلك قمت باستدعائه وعرضت عليه الموضوع فأبدى استعداده وسلمته لمحمد كامل شوقي ليستخدمه وحصل تعارف بين ممدوح وسعاد حسني عن طريق ليلى حمدي المشهورة برفيعة هانم وأعطاها 300 جنيه كنت قد سلمتها لـه من نقود قسم المندوبين واصطحبها إلى شقة مصر لجديدة وأجريت عملية الكنترول عليهما أثناء ممارسة العملية الجنسية معها.



وهكذا .. تمت السيطره على سعاد حسني .. واذلالها بشريط الفيديو هذا .. و في تتمة التحقيق ان صلاح نصر .. ضابط الثوره و رئيس المخابرات و احد رجال مصر المؤثرين في ذاك الوقت حضر بنفسه الى غرفة التسجيل و شاهد سعاد حسني مع ذاك الرجل على الفراش



ترددت في كتابة الموضوع لأن سعاد توفت .. ولكن .. لماذا يفرض على جيل الشباب ليل نهار عفة وشرف و طهارة هذه العينه من الفنانات .. معلهش يا سيدي .. قولوا خفيفة دم .. قولوا حلوه .. قولوا طيبه و وحساسه .. بس ليش تسوونها بالصحف و المسلسلات صحابيه!! .. ليش تبون الشباب يقتدي باللي ب300 جنيه؟؟



أما صلاح نصر .. وصفوت الشريف .. و عامر .. وصلاح سالم .. اذا كان هؤلاء من جعلوكم تكرهون الملكيه .. ألا يجوز أن كرهكم لها خطأ كبير و غلطه في حق أم الدنيا؟



إرحمونا من أكاذيبكم .. واجعلونا نعيش بشفافيه .. فلا يوجد لا عاقل و لا مجنون ولا صحفي قال عن باريس هيلتون بأنها سيده شريفه و مثل أعلى .. تعاملوا مع الواقع بصراحه .. عشان تبئى الحياه لونها بمبي .. بمبي .. بمبي.. و يبئى الجو بديع .. ونئفل على كل المواضيع

 
posted by راعيها at ١١:١٣ م | Permalink | 18 comments