الجمعة، ٢٧ أبريل ٢٠٠٧
نجحت
نجحت
نجحت
ويابوه يابوووه .. تراهم يابووووه
 
posted by راعيها at ٧:٥٧ م | Permalink | 10 comments
الأحد، ٢٢ أبريل ٢٠٠٧
توقف لنهاية الشهر ... لظروف دراسيه
 
posted by راعيها at ٢:٤٤ ص | Permalink | 2 comments
الاثنين، ١٦ أبريل ٢٠٠٧
هل كانوا أبطالا حقا ؟؟


إذا كان شخص يشكل قدوه للعديد من الشعوب العربيه مثل القرضاوي يتحدث عن صدام حسين كبطل و كصنديد .. ويصوره على إنه مجاهد و زعيم و بطل .. ويتحدث عنه بمفردات سمعناها تقال عن الصحابه و الأئمه و التابعين .. إذا كان هذا يحدث و نحن - شهود المرحله- لانزال أحياء ... أفلا يحق لنا الشك في كل سطر من سطور تاريخنا العربي الإسلامي الذي درسناه في المدارس؟؟



إذا فتحنا القنوات .. والكتب .. والمجلات .. فوجدنا نفس المصطلحات التي تم إطلاقها على صلاح الدين الأيوبي مثلا يتم إطلاقها على صدام حسين .. ألا يحق لنا أن نقف برهة و نعيد النظر؟



عشنا طوال سنيننا الماضيه و نحن نجزم بأن المؤرخين لم يكذبوا حين سموا طارق بن زياد بطلا .. و فجأه نرى أن مثقفي هذا الزمان سموا طه ياسين رمضان بطلا أيضا !! .. فكيف تستسيغ عقولنا هذا الأمر ؟



وعقبه بن نافع .. و عبدالرحمن الداخل .. و نورالدين زنكي .. و الظاهر بيبرس .. و و و .. هل يجب أن نعيد النظر ؟؟ .. مجرد التفكير في هذا الأمر مهول .. مجرد إنكسار القدوه في الصدور يعتبر زلزالا لا يطيقه الكثيرون



ربما كان الأمر أهون مع صلاح الدين الأيوبي .. لأن أعدائه شهدوا له بالنبل .. ولكن ماذا عن البقيه الذين صدقنا فيهم قول المؤرخين؟



بعد أن صدمتنا نكسة 1967 بمحمد هيكل .. جاء مقتل صدام ليصدمنا ببقية و مثقفي ومؤرخي و مطبلي العرب .. ليعطينا الدرس تلو الدرس .. بأن نثق بعقولنا بدرجه أكبر .. و أن لا ننزه أيا كان عن الخطأ المقصود والغير مقصود

ربما لا تمثل حركة إعادة قراءة التاريخ أهميه كبيره في وقتنا الحاضر .. و لكن يجب أن نقرأ ما يحدث حاليا بعيون مجرده .. عيون لا تطمح إلى شيء سوى الحقيقه


أمثال هيكل .. جعلوا من الوطن العربي غابه كبيره من الغوغاء .. غوغاء تبحث بين جلاديها عن آلهة تعبدها .. غوغاء لا هم لها سوى إلغاء العقل و الضمير .. وإتباع سياط الجلاد المباركه من قبل أمثال هيكل




لسنا بحاجه إلى صلاح الدين من جديد .. بقدر حاجتنا إلى عقول جديده .. وضمائر جديده .. ومثقفين جدد
 
posted by راعيها at ٤:٤١ م | Permalink | 14 comments
السبت، ١٤ أبريل ٢٠٠٧
قبلة .. الحياه




طبعا هذه الصوره لو تم وضعها في أي منتدى عربي .. سيكون النقاش قويا و صاخبا حول ما إذا كان هذا العراقي سنيا أم شيعيا .. و سيكون الحوار فصلا جديدا من فصول الخيبه العربيه الكبرى


من الذي أقنع هذا الشايب بأن يقبل يد الجندي الأمريكي .. من الذي أقنعه بأن هذا الأمريكي محتاج إلى تقبيل يده ؟ .. الذين أقنعوه هم نفسهم الذين يصمون آذاننا ليل نهار حول أهمية النضال ضد الوجود الأمريكي .. هم بائعي الكلام على ضفاف القنوات و المنتديات و الصحف العربيه .. هم حملة ثقافة ( الدنيا أما منتصر يسبي .. أو خاسر يقبل الأيادي) .. و هم كثر في عالمنا العربي سيء الذكر


عندما أرى صورة كهذه .. يجتاحني فخر كبير لأني كويتي .. ففي يوم السادس و العشرين من فبراير سنة 91 .. يوم تحرير الكويت .. كنت قد سرت سيرا على الأقدام من السره إلى الجابريه .. و شاهدت جنود الأمريكان تدخل الكويت من الجنوب .. والكويتيون يملؤون الطريق السريع و يستقبلونهم بكل حب .. أقول يلمئني الفخر لأني لم أشاهد كويتيا يقبل أيديهم .. شاهدت من أحتضنهم .. و من قبلهم على وجوههم .. و شاهدت من صور معهم .. وشاهدت فرحة الأمريكان الشديده بهذا المنظر .. و شاهدتهم يوزعون أكلهم على الكويتيين و هم يحسبون بأننا جياع من الحرب .. باختصار .. شاهدت احتضان جيش بطل لشعب شجاع


إن المواطن العراقي تعود منذ الصغر أن يهين كرامته للحاكم حتى يرضى الحاكم عنه .. وتعود منذ الصغر على أن يقبل الأيادي حتى يتم العفو عن خطيئة لم يرتكبها .. و بعد ذلك نرى من يتباهى بالاذاعات بمقاومة الشعب العراقي .. المقاومة التي يقودها الاردنيون و وقودها الخليجيون .. المقاومه التي استرجلت أمام الأمريكان .. و هي التي كانت كالنعجه المغلوب على أمرها أمام البعث


والآن .. صار هناك جيشا شيعيا يقتل السنه بالهويه .. و مقاومة سنيه تقتل النساء و الأطفال بالأسواق .. وصارت هناك أغلبية صامته مشغولة بتقبيل أيادي من يحمل السلاح


وصارت هناك شعوبا عربيه .. لا هم لها سوى حرق الأعلام الأمريكيه .. بينما هي نفسها مشغولة طوال الليل في ملىء استمارات الهجره إلى جنة العم سام

------------------------------------------------------------------------------------------------

طلب بسيط : فهومني .. ما الذي يحدث في هذه الصوره؟؟؟


 
posted by راعيها at ٤:٠١ م | Permalink | 8 comments
الجمعة، ١٣ أبريل ٢٠٠٧
فيروز ... وكندا
أول مره أدري إن فيروز غنت حق كندا ...سمعوها



تصويري طبعا

:)







 
posted by راعيها at ٣:٤٩ ص | Permalink | 6 comments
الاثنين، ٩ أبريل ٢٠٠٧
ما الدنيا إلا سيجاره .. و آي بود





الكثير من الناس لا يستطيعون النوم قبل أن يقرأوا بضع صفحات من كتاب ما .. فمن المعروف إن القراءه تساعد على النوم .. إلى هنا و لا يوجد أي مشكله .. ولكن



عندما يكون لزاما عليك أن تقرأ ساعات طويله إستعداد للإمتحان .. كيف يمكنك أن تفعل ذلك و لا تنام؟



واجهتني هذه المشكله .. و بالرغم من اني عدو مبين للدراسه .. حيث اني و في اشد ساعات الخطر و اقتراب الامتحان لا يمكن أن اقرأ أكثر من 3 ساعات باليوم .. لكن كيف يمكنني أن أركز في الساعات الثلاث هذه دون أن يهاجمني النوم



وحتى تتخيلوا خطورة الوضع .. فأنا من النوع الذي يداهمه النوم بقوة إثناء الامتحان اذا كان أطول من ساعه :).. لا أستطيع مقاومة النوم بعد القراءه



كان علي أن أتسلح بالعلم الذي درسته .. لكي تركز يلزمك أمران .. نيكوتين و كافيين .. بالرغم من مضارهما .. فهما لهما مفعول السحر على التركيز .. والنيكوتين خصوصا

أنا غير مدخن .. و قلبي حساس للكافيين و تزداد ضرباته بسرعه بعد احتساء كوب واحد من القهوه الأمريكيه



ولكن كان يجب علي أن أغامر .. وأن أغير من طبعي مؤقتا .. لعل و عسى



بدأت في تدخين السجاير .. وشرب جرعات خفيفه من القهوه .. كانت النتيجه جيده بالبدايه .. وبعد يومين شعرت إن هناك شيء ناقص .. واني مخي بحاجه الى تنشيط أكثر .. فقمت بجلب ال آي بود المرمي في درج مكتبي بدون استعمال .. ونزلت فيه الأغاني التي أحبها .. وبدأت أقرأ .. و أسمع الموسيقى .. و أدخن .. و أشرب قهوه .. و كل ما أخشاه .. هو انه مع الوقت .. ستستمر هذه العادات حتى بدون قراءه



مع انفاس السيجاره .. تذكرت شاعر النيل حافظ إبراهيم الذي كان يكتب شعره على علبة السجاير اذا نزل عليه الالهام في المقهى .. و أواسي نفسي التي استسلمت للسجاير على كبر به .. فلولا تدخينه فلربما لم نكن لنستمتع بأبياته التاليه



أذنتك ترتابين بالشمس و الضحى ... و بالنور و الظلماء و الارض والسما

و لا تسمحي للشك يخطر خطرة ... ببالك يوما أني لست مغرما




 
posted by راعيها at ٤:٠٠ م | Permalink | 5 comments
السبت، ٧ أبريل ٢٠٠٧
قلق
في هالأسبوع .. أول امتحان لي .. وعقبها باسبوعين أروح أوتاوا حق الامتحان الثاني عند الخمه اللي حاط شعارهم فوق
معصب عليهم .. ومعصب على كندا .. ومعصب على الكل .. عصبية الامتحانات .. يقولون عاديه
ما ابي افكر شنو راح يصير اذا نجحت .. واذا سقطت
هالأيام قاعد أسمع مطرب مغبر أسمه محمد رشدي .. يغني اغنيه اسمها عدويه .. و اغنيه ثانيه اسمها متى اشوفك .. الاغاني روعه صراحه .. كلمات الابنودي و الحان بليغ
وبس .. إدعولي
 
posted by راعيها at ٢:٤٧ م | Permalink | 8 comments
الخميس، ٥ أبريل ٢٠٠٧
الفوضوي


عدد الفنانين في الوطن العربي قليل جدا .. فمعظم من نراهم في صفحات الجرائد و على شاشات التلفاز هم مجرد مشاهير .. أما من يسري في عروقهم الفن والابداع فهم قلة

بليغ حمدي .. الملحن الكبير .. والكبير جدا .. فنان لا نستطيع ان نخترع كلمات بقدر موهبته .. و لن أطيل الحديث في وصفه .. الإستماع الى اغنية العيون السود لورده أو أغنية بعيد عنك لأم كلثوم أو لأغنية كان يا ما كان لمياده الحناوي تكفي لمعرفة أي فنان كان .. و اذا لم تقتنعوا .. استمعو لموعود و اي دمعة حزن لا و مداح القمر لعبدالحليم حافظ

المهم .. بليغ حمدي حمدي هذا كان مريضا نفسيا .. جميع تصرفاته وما نقله عنه زملاؤه تفيد بأنه مصاب بمرض
bipolar mood disorder


و هو مرض نفسي معروف يتقلب فيه مزاج المريض من الفرح الشديد و النشاط الزائد إلى الأكتئاب و الانزواء .. لكنه له ميزه كبيره .. هو انه يجعل المريض خلاقا ومبدعا .. و تتولد الأفكار برأسه بشكل متواصل .. خصوصا اذا كان مصاب بالنوع الثاني وهو الاقل تأثيرا على تصرفات و قدرة المريض على التواصل مع الناس


مثال على ذلك ما رواه الاعلامي الشهير وجدي الحكيم .. يقول انه كان في منزل بليغ حمدي عندما تذكر فجأه انه على موعد مع أم كلثوم لمراجعة بروفة أغنية بعيد عنك .. و ذهبا معا الى هناك بسرعه .. وكانت أم كلثوم تنتظر بليغ و هي المعروفه بحرصها على المواعيد المضبوطه .. ماذا حصل عند بيت أم كلثوم؟

طلب بليغ من وجدي ان يدخل بيت ام كلثوم لكي يركن السياره و يتبعه .. و فعلا دخل وجدي الحكيم .. ووجد أم كلثوم غاضبه .. وانتظروا بليغ ليركن السياره .. خمس دقائق .. ربع ساعه .. ساعه .. ساعتان .. ولم يأتي بليغ

في اليوم التالي .. إتصل بليغ على وجدي الحكيم معتذرا .. فقد توجه الى المطار و سافر الى بيروت بعد ان تركه في منزل أم كلثوم !! .. دون تفسير مقنع

نوبات السفر المفاجيء حدثت بشكل متكرر مع بليغ .. و رواها الكثيرون .. مثل الشاعر كامل الشناوي الذي تركه بليغ على مائدة الطعام في بيت بليغ و ذهب للمطار وسافر .. وكامل يعتقد انه ذاهب لغسل يديه

لو كنت طبيبا .. هل كنت ستعالج بليغ حمدي؟ .. ماذا سينتج عن علاجك له؟ .. سيفقد أفكاره الخلاقه بالتلحين وابداعاته

على العموم .. بليغ حمدي راح ضحية واحده من نزواته وفوضويته .. ففي إحدي السهرات في منزله .. كانت هناك فتاة مغربيه بمنزله كان سيلحن لها .. اسمها سميره مليان .. في نهاية السهره .. وجدوا سميره عاريه وميته في حديقة منزله .. و هرب بليغ حمدي الى باريس خوفا من السجن على الرغم من برائته .. وعاد بعد خمس سنوات بعدما حكمت المحكمه ببرائته
قبل وفاته .. كتب شعرا و لحنه .. و طلب من مطلقته ورده الجزائريه غنائه .. الأغنيه كانت (بودعك) .. وتوفي بعدما غنتها ورده بقليل
الحديث عن بليغ حمدي يطول .. ربما متهورا .. ربما مستهترا .. ربما مندفعا .. لكنه يظل عملاقا

قال عنه محمد عبدالوهاب ( بليغ حمدي ربما أنعم عليه بجمل موسيقيه عبقريه .. لكنه يسهر مع ناس لا يجب أن يخالطهم .. ويمنح ألحانه لمن لا يستحقها) .. و أم كلثوم علقت على فوضوية بليغ و عدم إهتمامه بتلميع انتاجاته كما يفعل غيره بأنه (يرمي أعماله في الترع و المصارف) .. هذه كانت شهادتهم به .. وبمرضه
 
posted by راعيها at ١:٢٤ ص | Permalink | 1 comments
الاثنين، ٢ أبريل ٢٠٠٧
إني أحبك
لا أعلم كيف مضت كل هذه الأيام دونما الحديث إليك .. لا أعلم أي شجاعة تلك قررت أن تجتاح عقلي .. فتقرر .. و تنفذ ..

قد أعياني كبريائي .. أعيتني حيلتني .. و مزقتني أشواقي ..

أيام لم تعتريني فيها رجفة لقاؤك .. و لم تستريح يدي في راحة يديك .. و لم تذب أهدابي في حضن أجفانك ..

أيام .. احتملتها كما تحتمل الجبال ثورة البراكين في قلبها ..

أيام .. لا نوم يحلو لي دون شرط أحلامك .. و لا خيال يسرح دون أن يكون وجهك بدايته .. وحسن ختامه ..

يا سيدتي .. قد أخرستني دموعك في لحظات الفراق عن أن أصرخ متمردا .. و أعمتني توسلاتك يوم الوداع عن أن أرى عذاباتي بعدك ..

فإنت .. أغلى من أن أعاند رغباتك .. وأنت يا سيدتي .. أجمل من أن أسيء إلى قناعاتك ..

إن كان دمعي .. وسهدي .. وآهاتي .. هي ثمن أن تستريحي .. فيا له من ثمن رخيص .. لبضاعة أفديها دمي ..

يا سيدتي .. و معلمتي ..

حينما تحتضين الدميه القابعه فوق سريرك .. إمسحي على وجهها .. و تلاعبي بأيديها .. و قبليها قبل أن تتركيها .. فطالما أخبرتيني .. إنك تتخيلينها أنا ..

وحينما تشاهديني صدفة .. أو حينما تقرأين إسمي هنا أو هناك .. لا تخجلي من أن تمسحي على اسمي بأصابعك .. فطالما أخبرتيني .. إنك تحبين أن تقرأي إسمي ..
لا رجاء لي .. سوى أن تكوني راضية عني .. فليس هناك شيء أقسى علي مما أنا فيه الآن
 
posted by راعيها at ١٠:٤٦ م | Permalink | 0 comments